الجمعة، 20 مارس 2020

فرقة حمادة المسرحية.... ودورها الرائد في إثراء الحركة الثقافية في ولاية أعالي النيل

فرقة حمادة المسرحية....
ودورها الرائد في إثراء الحركة الثقافية في ولاية أعالي النيل......
أ. محسن صالح

سبق أن تناول أخواتي مصطفي جبارة في سرد توثيقي رائع وشامل ..سيرة الفرقة ودورها الحيوي ثقافيا واجتماعيا وادبيا في سبعينيات القرن الماضي ....مشاركة في كل فعاليات البلد وطنية ودينية وإجتماعية...
عير ان السرد أغفل بعض المعلومات والأعمال أردت في إيجاز توضيحها. بغرض التوثيق أيضا....كوني أحد الذين شهدوا تأسيسها ولي شرف البطولة لمعظم مسرحياتها......وقائمة المؤسسين تطول إذ يصعب حرصهم ولكن من الضرورة ذكر من تجود بهم الذاكرة أمثال..
الاستاذ / محي الدين كلول
الاستاذ /فضل المولي عيسي
الاستاذ/علي أحمد علي (ابودقن)
الاستاذ/ أمين خميس
الاستاذ/عزالدين عوض
الاستاذ/احمد محبوب
الأخت / ثريا ستاد
باشمهندس/ عبدالغني عوض
الفنان/محمد حسن..لولية
والأعمال التي قدمت كثيرة مسرحيات وأناشيد ام يتناولها السرد بالتفصيل للتوثيق أيضا وهي كما أذكر معظمها من تأليف مؤسس الفرق الاستاذ أحمد محمد علي عبد الجبار..منها
مسرحية..خربانة من كبارا
وحلال وحرام..
والفكي أب نافورة
بندر شاه...
وعلي عينك ياتاجر
وخطوبة سهير (لم تعرض)
ومجانين عنبر عشرة
ومن الاسكتشات القصيرة
دكتور بالعافية...
وحاج مهمد
اما الأناشيد....فابرزها
نشيد جيل الأمل
وقسمنا نضال
واوبريت الوحدة الوطنية
وتحية عيد العلم
وهناك نشيد رائع ختام أعمال الفرقة الغنائية من تأليف حسن تندل وألحان .يوسف الأمين. ومن الأغاني..الامان ..
والغزال التبة....بمصاحبة الفنان لولية...عزفا واشرافا
كل الأناشيد موجودة وبعض المسرحيات محفوظة في ذواكر من ادوها يسهل جمعها ....جهد كبير بذله الاخ مصطفي ارجو ان اكون قد اضفت شيئا لسرده الرائع.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملكال… المدينة التي حملتني وحطمتني

ملكال… المدينة التي حملتني وحطمتني بقلم / بول فيتر قونج حين أغمض عيني، أرى ملكال. أراها كما كانت، لا كما صارت. مدينة صغيرة لكنها كانت بحجم...